THE SINGLE BEST STRATEGY TO USE FOR طنطا

The Single Best Strategy To Use For طنطا

The Single Best Strategy To Use For طنطا

Blog Article

طنطا • المحلة الكبرى • سمنود • زفتى • السنطة • كفر الزيات • بسيون • قطور

وبيتجمّع ملايين الزوار للاحتفال بالمولد من مختلف محافظات مصر عن طريق إحياء الطرق الصوفية وإقامة الحفلات الدينية ومدح الرسول، وطبعًا بيحرص الزوّار على أكل الحمص والحلويات، خصوصًا المشبّك!

[14] He was born in Morocco, but emigrated to Arabia, and later on was despatched to Tanta in advertisement 1234 being a representative on the buy from Iraq. He was granted permission to start out a completely new buy in Tanta and it soon flourished into certainly one of Egypt's greatest Sufi brotherhoods.[11]

With its large cotton plantations, in 1856, Tanta grew to become a cease about the railway community, mainly for the advantage of exporting its cotton to European marketplaces.[9] the world all-around Tanta was primarily fields but Tanta experienced grown into a substantial crowded town.[ten]

المول ده واحد من مولات كتيرة في طنطا وهو بيضم محلات وهايبر ماركت مشهورة، منها كارفور ومقام على مساحة ٢١ ألف متر مربع.

الصفحه دى فيها تقاوى مقاله, و انت ممكن تساعد ويكيپيديا مصرى علشان

الشارع ده مشهور بحلاوة المولد، وهو عبارة عن سوق ومركز كبير مليان محلات ملابس وبارفانات وكمان محلات عبايات وطُرح.

مثل باقي المدن المصرية معظم سكان طنطا مسلمون سنة مع وجود أقلية مسيحية أغلبها من الأقباط الأرثوذكس. يوجد بالمدينة المقر الرئيسي للطريقة الأحمدية بالمسجد الأحمدي.

مطعم حلويات مصر: يعتبر من المطاعم في مدينة طنطا التي تقدم وجبات الإفطار، والغداء، والعشاء، إلى جانب المشروبات.

هو أهم أثر حضاري وثقافي في طنطا وبيمثل تحفة معمارية نادرة وكان اسمه قبل كده مسرح طنطا الثقافي، وبيدعم المركز more info ده العروض الشعبية والفنية والشعر والأوبرا اللي بتعكس التراث والبيئة المصرية.

في زمنها الإسلامي ، كانت في البداية ضيعة محدودة الأهمية ، وكانت المحلة الكبرى هي قصبة أعمال الغربية .

طنطا معرف قاعده بيانات الملف للسلطه الافتراضيه الدوليه (الإنجليزية)

تمت الكتابة بواسطة: سميحة ناصر خليف آخر تحديث: ١٢:٣١ ، ٣٠ أغسطس ٢٠١٦ ذات صلة أين تقع طنطا

بدأ بناء المسجد في القرن السابع الهجري كزاوية صغيرة للطريقة الأحمدية ثم أقام عليه السلطان المملوكي الأشرف قايتباي مئذنة وقبة. أقام علي بك الكبير في القرن الثاني عشر الهجري مسجدا بجوار الضريح كما شيد المقصورة النحاسية الحالية لضريح أحمد البدوي وكذلك أنشأ سبيلا في مواجهة المسجد، وكُتابا لتعليم الأطفال اليتامى.

Report this page